"اسمك الذي لا يقرأ.. وإنما يُسمع كموسيقى تُعزف على آلة واحدة من أجل مستمع واحد ..
كيف لي أن أقرأه بحياد ، وهو فصل من قصة مدهشة كتبتها الصدفة ، وكتبها قدرنا الذي تقاطع يوماً !"
أتساءل..
"كيف لرجل واحد أن يتكرر...أن يتكاثر بعدد رجال الأرض ؟"
فارقتك لأن..
"
منذ الأزل
تموت النساء عند باب قلبك
في ظروف غامضة
فبجثثهن تختبر فحولتك
وبها تسدد أحزانك الباهظة "
في الصباح ..
"تركتُ السكر جانباً ، وارتشفت قهوتي مرّة كما عودني حبّكْ "
و الآن ..
" أكتب ولي رغبة شديدة بقتلك !"