السبت، 5 يونيو 2010

مقتطفات..2

أتعبني..

"اسمك الذي لا يقرأ.. وإنما يُسمع كموسيقى تُعزف على آلة واحدة من أجل مستمع واحد ..
كيف لي أن أقرأه بحياد ، وهو فصل من قصة مدهشة كتبتها الصدفة ، وكتبها قدرنا الذي تقاطع يوماً !"

أتساءل..

"كيف لرجل واحد أن يتكرر...أن يتكاثر بعدد رجال الأرض ؟"



فارقتك لأن..


"

منذ الأزل
تموت النساء عند باب قلبك
في ظروف غامضة
فبجثثهن تختبر فحولتك
وبها تسدد أحزانك الباهظة "



في الصباح ..


"تركتُ السكر جانباً ، وارتشفت قهوتي مرّة كما عودني حبّكْ "


و الآن ..

" أكتب ولي رغبة شديدة بقتلك !"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق